وَ تَزُورُ قَبْرِي بِالزِّهُورِ أَ جَارِحِي
أَوَ فِي فُؤَادِكَ مِنْ حَنِينٍ بَاقِيًا ؟
مَا نَفْعُ وَرْدِكَ ذُو العَبِيرِ الفَائِحِ ؟
وَ لَقَدْ عَهِدْتُكَ فِي خِصَامِي قَاسِيًا
- مجدي محمود السواق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.