يَا مَنْ صَبَرْتَ عَلَى البَلاءِ سَتَغْنَمُ
أَجْرًا كَرِيمًا وَ المَقَامَ العَالِيَا
الصَّبْرُ هَذَا إِنْ رَأَيْتَ ثَوَابَهُ
سَتَقُولُ رَبِّي زِدْ عَلَيَّ بَلَائِيَا
وَ إِذَا دَعَوْتَ وَ مَا أُجِيبَ سُؤَالُكَ
ابْشِرْ فَإِنَّ هُنَاكَ فَضْلًا آتِيَا
إِنَّ التَّأَخُّرَ فِي الجَّوَابِ وَرَاءَهُ
حِكَمٌ تَفُوقُ عُقُولَنَا كُنْ دَاعِيَا
- مجدي محمود السواق
حفظكم الله و أدخلكم الجنة 🌷
سعيد ان كلماتي عجبت حضرتك 🌺
كله بفضل الله 🍂
أرجو أن تجدوا عندي كلمات تمس قلوبكم ❤
و إن شاء الله القادم هيعجبكم أكثر 😍
البيت الثاني هذا يا أخي -غفر الله لي ولك- زلةٌ كبيرة وسوء أدبٍ في الدعاء، وإن كانت نيتك حسنة.
فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تمنّي البلاء روى أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاد رجلاً من المسلمين قد خفت فصار مثل الفرخ (من شدة المرض)، فقال له رسول الله ﷺ: هل كنت تدعو بشيء أو تسأله إياه؟ قال: نعم، كنت أقول: اللهم ما كنت معاقبي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا. فقال رسول الله: لا تطيقه أو لا -تستطيعه- أفلا قلت: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
والصابر يفرح بالثواب، ولكنه لا يسأل الله زيادة البلاء، بل يسأله العافية والشكر فكان حقك أن تقول: لحمدتَ ربَّك شاكراً ومُواليا أو ما شابه.
والقصيدة نثرٌ منظوم ليس فيها ماءُ شعر.
جيد، الدّعاء واجب والعمل واجب، في البيت الثالث ضعف.
أما قول الأخ الشيبانيّ ففيه نظر؛ لقول النّبيّ ﷺ: يَوَدُّ أَهلُ العَافِيَةِ يَومَ القِيَامَةِ حِينَ يُعطَى أَهلُ البَلَاءِ الثَّوَابَ لَو أَنَّ جُلُودَهُم كَانَت قُرِّضَت فِي الدُّنْيَا بِالمَقَارِيضِ.
الأخ يتحدّث عن عظيم أجر الصّابر لا عن طلب البلاء، فطلب البلاء منهيّ عنه.
وتحيّة طيّبةٌ وسلام.
بيت رب زد علي بلائيا المراد منه الحديث اللي لما المبتلى يشوف أجر صبره هيتمنى وقتها انه كان عاش حياته كلها بلاء
نعم قد يشبه النثر فعلا لا يوجد تشبيهات
الخطاب مباشر
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.