بِغِيَابِ مَرْضَاةِ الإِلَهِ عَنِ الهَوَى
سَيعِيشُ قَلْبُكَ تَحْتَ غَيْمَةِ قَهْرِهِ
فَاحْفَظْ فُؤَادَكَ مِنْ غَرَامٍ زَائِفٍ
مَا الحُبُّ إِلَّا بِالحَلَالِ وَ طُهْرِهِ
- مجدي محمود السواق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.