مجارات لقصيدة الشاعرة سامية بو طابية وبعلمها (من ذا يُبَلَّغاها بأنِّي مُتْعبُ ). والحُزنُ فِي صَدْرِي جَحِيمٌ يَلْهبُِ
من ذا يُبَلَّغُها بِكِلِّ مَرَارَة
أَنِّي الْحَياةَ بدُونِها لا أَرْغَبُ
(في مَسْكَنِي ما بَينَ أحْبابِي هُنا)
لكنني لا أستكين و أطرَب
يا ويلتي غابَ الوفاءُ وخُنتَنِي
ماذا جَنَيتُ تُهِينَنِي ؟أسْتَغْرِبُ! (قدْ كُنتَ أقرَبَ مِنْ يَدِيكَ )وبعتني
عني بعيدا صرتَ عمدا تَهرُبُ
يالَيتَنِي ما هِمتُ فيك،، هزمتَني
فالصمتُ ويلي لَلْعذابُ الأَصْعَبُ
تدري حبيبي ما جَرى لِي بعْدَكُم
إني بدونك... مُتعبّ و معَذَّبُ
لو كنْتَ تذْكُرُنِي بحُبٍّ خالصٍ
ما كانَ يُضنيني الفراقُ و يلهبُ
تشبه قصيدة
مَنْ ذَا يُبَلِّغُهَا بِأَنِّي مُتْعَبُ ؟
وَالشَّوْقُ فِي جَنَبَاتِ قَلْبِي يَلْعَبُ
مَنْ ذَا يُبَلِّغُهَا بِكُلِّ بَسَاطَةٍ
أنِّي بِدُونِ وُجُودِهَا أَتَعَذَّبُ
فِي مَوْطِنِي مَا بَيْنَ أَحْبَابِي هُنَا
لَكِنَّنِي مِنْ دُونِهَا أَتَغَرَّبُ.
هذه القصيدة مجارات لقصيدة الشاعرة الجزائرية سامية بو طابية وبعلمها
من ذا يبلغها
وقد وضعت كلماتها بين هلالين
هذه القصيدة مجارات لقصيدة الشاعرة الجزائرية سامية بو طابية وبعلمها
من ذا يبلغها
وقد وضعت كلماتها بين هلالين
جيدة
لكن اظن ان هناك نقص في التناغم, بعض الابيات اتتني غريبة من ناحية النطق
بإمكانك تصحيحها
بإمكانك تصحيحها
الابيات موزونة على البحر الكامل، محاولة جيد استاذ (أبو أمين)
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.