جاءتْكَ تَمْشِي والْحَياءُ مُكَلَّلُ قمرٌ علا في أرْضِنا لايَنْزِلُ
قَالتْ: دعاكَ أَبِي عَسَاكَ تُجِيبُهُ.
وَبِشَخْصِهِ فَتَنَ القلُوبَ مهابةً فلذاكَ مسَّ أَبا الفتاةِ ،،تَعَجّلُ
نادَى تَقَرِبْ يافَتَى ،، وأنِخْ هُنا. إنّي أُرِيدُك لِابْنَتِي تتأَهَّلُ
ذهبا معاً كي يبحثا عن مأْمَنٍ....
لا مُسْخَطَاً بلْ سِفْرِ دينٍ يرْسُلُ فرْعُونُ،،قَدْ أَجْرَمْتَ بالأَطْفالِ وَلِمَنْ تجَبَّرَ في الْجَحِيمِيُنَزَّلُ.... قارُونُ يَسْرِقُ دونَ رَفّةِ جفْنِ قارُونُ كمْ أثْرَى هُناكَ،،،يُخَذَّلُ. هامانُأَينَ الصَّرْحُ أينَ ثراؤهُ
وبقَتْ زُلَيْخَا فِي الخَطِيئةِ ترْفُلُ يامَنْ نَجَى مِنْ كَيدِها مُسْتَنْجِداً
يالَيْتَهُم بالحَقِّ دَوماً يَعْدِلُوا
وَقَمِيصُكَ المَمْزُوقُ كانَ دَلِيلَهُمْ يالُوطُ قومُكَ جَمْعُهِمْ،،لَمْ يخْجَلُوا يا لوطُ، قومُك قد أهانوا شرعةً فِعْلٌ قبَِيحٌ ما ارتَضَاهُ الأولُ
سرّاً أقَرُّوا حَرقَهُ وكأَنَّما
اهْدافُهُم إخْمادُ نورٍ،،فَإبتَلُوا بردٌ ،،سَلامٌ ،،حَطبُ نِيرانِهِم
جلَّ الإلهُ بما يشاءُ فيَعْدِلُ
يَا صَالِحٌ مَاذا جَرَى،، ريحٌ
نَحْسٌ ومُدَّمِرٌ ،، منِ اعلى يُرْسَلُ. حتّى إذا فارَ التَنُورُ وفاضَا
نوحٌ ومَنْ مَعَهُ بفُلكٍ إعتَلُوا
ما محمَدٌ للواحدِ كانَ أباً
لكنْ رسُولٌ وكذِباً لايقُولُ
ما الهدف من هذا؟،
ويوجد شطر ناقص هنا ،
(قَالتْ: دعاكَ أَبِي عَسَاكَ تُجِيبُهُ.
وَبِشَخْصِهِ فَتَنَ القلُوبَ مهابةً)
اشبه بقصص الانبياء وربطها بالحاضر
ادرس علم العروض يوجد كثير كسور بالأبيات مثل ، (لكنْ رسُولٌ وكذِباً لايقُولُ) ، أو اعرض الأبيات على الكاشف على الأقل
ج
الشطر الناقص
فأَجَابَها:إِنِّي هنا لا أَرحلُ
الشطر الناقص
فأَجَابَها:إِنِّي هنا لا أَرحلُ
لو تدقنا نجد أنك كشفت عن الشطر ناقصا ،
لكنْ رسُولٌ وكذِباً لايقُولُ
لاكن رسولن وكذبن لا يقولو
لَاْكِــنْـ رسُوْلُنْ ـوَكْــذِبَنْ لَيْقُوْلُوْ ،
ويوجد خلل بتشكيل بعض الكلمات مثل (يَقُولُ) أنت سكنت الياء إذ عرضها على الكاشف
كسور اخرى؟
واستمر بالكتابة ، دام أنك تريد أن تكون شيئا ممكنا ، ستكون ،
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.