٤- حزن
ما أتى صبحٌ ولا الليلُ ارتقى………. بلْ فُؤادِي بالجوَى قدْ أحرَقا
كلما نادى المُنى في خاطري
عادَ لي حُزني بصَمتٍ مُطرقا
كمْ دَعَونا وسَهِرْنا بعدها……….. ليَظَلّ النورُ فينا مشرِقا
ويحَنا والعمرُ يمْضي حسرةً
كيفَ نرجُو فيهِ عيشاً مُزهِقا
سوفَ أدعُو اللهَ أنْ يمْنَحَنِي
قوّةً تعلُو بقَلْبِي الأفُقَا
يا لقَلبِي كيفَ يلقَى راحَةً
ومرامي صَارَ صعباً مُرْهَقا
هل سيأتي النورُ يومًا مبهجاً
أمْ سَيَبقى اللَّيْلُ دَهْرًا مُغْرِقَا
مذْ سَرى صوتٌ شجِيٌّ فِي دمِي
سحَ دمعُ العين حتّى أُغْرقا
استاذ ليث المحترم
كيف لي ان اتجرأ واتحدى أساتذتي من استاذ ليث واستاذ محمد مصطفى واستاذ محمد الابراهيم بل انتم على رأسي..نشرتها قبل ان توضح لي في الواتساب..ولم تسمح الفرصة امسحها اكرر اعتذاري
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.