الكُلُّ فِي كدِّ الحَيَاةِ عجِيبٌ
والكُلُّ في جُورِ العبادِ لهِيبُ
والكلُّ نقّادٌ، ولو لم يقرَأُوا. والكلُّ في علمِ البيانِ نجِيبُ
منهُم معَلّمُ عصرِهِ ومُفَكّرٌ
والكلُّ فِي طرحِ الحُلُولِ رهِيبُ
والكُلُّ بالنُّصحِ السَّدِيدِ مُوَجِّهٌ
والكُلُّ من شرعِ السَّماءِ قرِيبُ
والبعضُ يدعُو للفَقِيرِ رياءً واللهُ أَعلَمُ والخَفِيُّ رَقِيبُ”
إن أنتَ دقَّقتَ الحدِيثَ بأَصلِهِ
لاحَ اليَقِينُ لمَن أرادَ ،،يُجِيبُ
لو كانَ فينا للضّمِائِر صحوةٌ ماسادَ بينَ الصّادِقِينَ كذُوبُ
القصيدة رائعة مع الانتباه إلى أنّ النّحاة يكرهون تعريف كلمة كلّ بأل التّعريف
شكراً جزيلاً
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.