السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في انتظار نقدكم و آرائكم لهذه الأبيات :
حَتَّامَ قَد أَبقَى أُكَفكِفُ أَدمُعِي وَ لَدِيَّ شِعرٌ لَيسَ يَبلُغُ مَسمَعِي
أَفَكُلَّمَا أَلفَيتُنِي فِي مَعزِلٍ فَاضَت عُيُونِي كَيفَ فَاضَت لَا أَعِي
وَ إِذَا لَقِيتُ النَّاسَ أَضحَكُ عِندَهُم وَ إِذَا عَبَستُ انفَضَّ مَن كَانُو مَعِي
وَ الدَّارُ أَدهَى مِن أُولئكَ كُلِّهِم فَلِأَينَ أَهرُبُ لَستُ آمَنُ مَضجَعِي
 
															        		وعليكمُ السَّلام ورحمةُ اللّٰه وبركاتهُ
جيّد لكن لا يوجد تعبير واضح من الأبيات بالشّكل المطلوب.
حسنا سأعمل على تفادي ذلك في الكتابات القادمة
شكرا لك
الأبيات جميلة وتنم عن تمكن من البحر
رغم أنها تصور معاناتك لكنها لا تعكس الدهشة المطلوبة من الشعر فهي عتاب بسيط للنفس لا دافع فيها لمقاومة الشعور الطاغي
ليتها ترفع معنويات قارئها
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.