محاولة كتابة أبيات على بحر الهزج ،
أَيَا طِيراً عَلَى الغُصنِ ..
لَقَد زِدتَ عَلَى حزنِ
فَتَىً قَد عَاشَ فِي سِجنِ ..
وَيَشتَاقُ إِلَى الدَفنِ
رَأَى مَا حَطَمَ القَلبُ ..
وَقَد كَانَ هُوَ الصلبُ
فَمَا عَادَ لَهُ لُبُّ ..
وَيَنهَارُ عَلَى اللَحنِ
وَقَد كَانَ عَلَى الرُشدِ ..
وَلَا يُعرَفُ بالحِقدِ
وَيَسعَى الدَهرَ لِلمَجدِ ..
وَلَا يُذكَرُ بِالطَعنِ
وَلَكِن قَلِبَ الدَهرُ ..
وَقَد أَطعَمَهُ المُرُّ
وَمَا عَادَ لَهُ صَبرُ ..
وَقَد صَارَ أَخَا الوَهنِ
زن ما تكتب قبل النشر وهذا الموقع للشعر العمودي لا لغيره من منتجات الحداثة .
الأبيات موزونة فما رأيت أستاذ محمد
هل الرباعيات تخرج عن الشعر العامودي؟
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.