بعض التعديلات

في قسم استخدام الموقع
  • a
    al7anafi0607 منذ 5 أشهر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    إني أريد أن يكون هذا الموقع من أفضل المواقع ويستفيد منه الجميع، ولهذا أرجو أن تغيروا الخط وتجعلوه مناسبًا، مثلًا: Changa, El messiri, beIN normal, Andalus & Cairo... إلخ، وأن تحسنوا عرض الفيديوهات، ولا يكون كل شيء يُكتب باليد، بل بإضفاء بعض الحركات والتعبيرات اللطيفة كي تكون شيقة أكثر، وممتع.

  • a
    al7anafi0607 منذ 5 أشهر

    وأود أيضا توفير إعدادات للمستخدم؛ بحيث يستطيع تغيير كلمة المرور مثلا، أو اسم المستخدم الخاص به أو صورته...إلخ، وجزاكم الله خيرًا ونفع الله بكم.

  • Laith منذ 5 أشهر

    أشكرك على الإقتراحات، أنتظر في الشهرين القادمين تمويل جامعة الشارقة التي وعدتني بها قبل عامين، إذا تعرف إحدى المؤسسات العربية المستعدة للتمويل اخبرني؟ ، نحتاج لمبلغ ثلاثين ألف دولار بعدما صرفت من جيبي الخاص مائة ألف دولار، التمويل يشمل تحويل النص الشعري لنوتة موسيقية وعزفها تلقائيا عبر البرنامج، ما رأيك؟ وأستطيع ان أستخدم البرنامج لأربع لغات هي الفارسية والتركية والعبرية والباكستانية، فما رأيك؟بل ما رأي المؤسسات العربية التي لم تتفاعل مع تطوير البرنامج، إن خطط المؤسسات الثقافية العربية مضحكة وفاشلة، فبدلا من دعم الفصحى وانتشال العرب من غفوتهم تنشغل هذه المؤسسات بمصطلحات الغرب الثقافية.... خلينا ساكتين..... لقد انفجرت مرارة الحريصين على لغة القرآن الكريم من الحداثيين العرب المهيمنين على تلك المؤسسات... ؛

  • أبو حسن منذ 5 أشهر

    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • a
    al7anafi0607 منذ 5 أشهر

    وكيف ذاك؟

    كيف أستخدم هذه الخاصية (النوتة الموسيقية)؟

  • Laith منذ 5 أشهر

    إذن حضرتك لم تواكب منشوراتي القديمة، سيقوم البرنامج بما يلي:

    عندما تبدأ بكتابة نص في النسخة الحالية، أول ما يقوم به البرنامج هو كتابة التفعيلة المناسبة للنص، صح؟

    وبنفس الطريقة أي أثناء كتابة النص سيرسم العلامات الموسيقية أي رموز النوتة تحت التفاعيل،وإذا أردت عزفها، تختار الآلات الموسيقية وتنقر على أيقونة العزف، أما كيف؟ فهذا نتاج عمل عدة سنوات ولكني شرحت بعض المبادئ البسيطة في مقالتين في حساب خبير العروض، أنا في الواقع لم أقم بعمل استثنائي أو عبقري، كل ما في الأمر أني فهمت ما جاء في كتاب الفارابي المعنون كتاب الموسيقا الكبير،وقابلت وريثه في العلم المرحوم محمد العياشي التونسي،ووعيت ما كتب قبل 800 عام. 

    المشكلة عندنا نحن العرب وبخاصة الأخوة المثقفين مشدوهون بمصطلحات الحضارة الغربية وفينا مرض القابلية للاستعمار حسب نظرية المرحوم مالك بن نبي ونسوا قراءة تراثهم، ومثالا على ذلك أن كتاب الفارابي هذا لم يُشرَح بتفصيل في عصرنا هذا وبقيت لغته صعبة على الفهم، يجب أن نضعط على المؤسسات الثقافية كي تعني بالمهمل من تراثنا الأدبي. تحياتي

يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.